تجربة التذوق في مشروع قهوة مختصة لا تقتصر على مجرد شرب القهوة؛ إنها رحلة لاكتشاف النكهات. يمكن للعميل تذوق فروق دقيقة في الطعم اعتمادًا على نوع الحبوب، منطقة الزراعة، وطريقة التحضير.
القهوة المختصة بتاخدك في رحلة مع كل رشفة لعوالم تانية، وده نتيجة لكل المراحل السابقة اللي صاحبها قدر كبير من العناية والجودة. طيب الإيحاءات دي ممكن تكون إيه؟
بس احنا مش هنكتفي بالتعريف الموجز ده وهنقولك الرحلة من أولها لآخرها…
أما في المقاهي العادية، فيكون التسويق عادةً بسيطًا ويركز على العروض الخاصة والخصومات لجذب العملاء.
يمكن أن تشمل استراتيجيات التسويق تنظيم ورش عمل لتعليم العملاء عن القهوة، أو فعاليات تذوق لتعزيز الوعي حول مختلف أنواع القهوة.
يمكن أيضًا تجميد الحبوب للحفاظ على النكهة والطازجة لفترة أطول.
هناك العديد من العوامل التي تساهم في جودة القهوة المختصة، بما في ذلك:
المناطق ذات المناخ الاستوائي مثل أمريكا اللاتينية وإفريقيا وآسيا تُعد مثالية بسبب التوازن بين الحرارة والأمطار.
أولاً، لازم يكون على دراية تامة بالفروق بين أنواع وأصناف أشجار القهوة، زي بالظبط ما مزارع المانجو عارف الفروق بين أشجار العويسي والزبديه. فالقهوة في الأساس، هي ثمرة زي أي فاكهة تانية.
منطقة حزام القهوة: المكان السحري لإنتاج القهوة القهوة مشروب بيحمل قيمة معنوية كبيرة مش مجرد قيمة تجارية بس. يعني من
قهوة فلتر مختصة في حالة إنك مهتم قهوه مختصه بالنكهات والإيحاءات المميزة.
قبل زراعة القهوة بشكل عام يجب أن تعلم أن هناك نوعين رئيسيين للقهوة وهما الروبستا والأرابيكا بالاضافة الى العديد من الأنواع الهجينة والمستحدثة، لكن كما ذكرنا سلفا فإن القهوة المختصة هي أجودها نكهة ولتحصل على أفضل نكهة يفضل الجميع استخدام قهوة الأرابيكا لما فيها من رائحة مميزة وطعم أقل حموضة مقارنة بقهوة الروبستا، لكن هذا لا يمنع وجود قهوة مختصة من الروبستا أيضا.
العيوب الثانوية: زي الحبوب المكسورة أو اللي بتحتوي على عيوب سطحية طفيفة.
التسويق في مشروع قهوة مختصة يعتمد على إبراز الجودة والتفرد. الهوية البصرية تكون عادةً مميزة وتعكس الأناقة والحرفية، مع التركيز على قصة المقهى وأصل الحبوب والتقنيات المستخدمة في التحضير.